رصدت صحيفة "ميرور" البريطانية، حادثا مروعا لمولودة عثرت عليها الشرطه الصينية محشورة فى "ماسورة" دورة مياه بمساكن الطلبة فى مقاطعة شاندونغ شرق معدنية. وتعتقد الشرطه آن إحدى الطالبات كانت تأمل فى إخفاء حملها، وعند ولادتها فى دورة المياة تخلصت من المولودة فى المرحاض ، ولكن حجم الماسورة لم يتمم خطتها، حيث سمع بعض الطلاب صوت صراخ طفل داخل الماسورة وأبلغوا مسئولي الجامعة. وقال "تاو فانغ"، المتحدث باسم كتيبة الإطفاء: "كان من المستحيل إنقاذ المولودة من الأعلى، لذلك حاولنا إخراجها من بين الطابق الثالث والرابع باستخدام طاحونة كسرنا بها الماسورة لنتمكن من دفع المولودة للطابق الرابع حيث يلتقطها زملائي ليأخذوها إلى المستشفى ". وتوصلت الشرطة إلى الطالبة والدة الطفلة، وتنتظر خروجها من المستشفى للتحقيق معها.
هذه هي صورة لا تصدق أن يظهر طفلة حديثي الولادة مثبتة داخل الأنابيب من المرحاض الجامعة بعد أعطت الأم طالب ولادتها ومن ثم هرب وترك الأطفال وراءهم.
وتعتقد الشرطة أن امرأة شابة كانت تأمل لإخفاء الحمل ولكن لأن المرحاض لم يكن الماء شغل U- منحنى، ولأن الأنابيب لم يكن سوى عشرين سم واسعة، قد جسد طفلة لتصبح مثبتة بطريقة قصير أسفل، حيث صرخات لها نبهت الطلاب الآخرين الذين ثم رفع ناقوس الخطر.
دهشتها رجال الاطفاء الذين هرعوا إلى مساكن الطلبة في مدينة لينيي في مقاطعة شاندونغ شرق الصين للعثور على طفل مثبتة في أنبوب وبوضوح لا يزال على قيد الحياة من الضوضاء كانت القرارات، وأدرك أنه كان سباقا ضد الزمن لاطلاق سراحها.
وقال المتحدث باسم اللواء النار فانغ تاو: "كان من المستحيل الحصول على طفل خارج من فوق.
"وكانت قد سقطت في المرحاض ونزل كانت الأنابيب كانت قد علقت بين الطابقين الثالث والرابع.
"استخدمنا طاحونة زاوية لكسر فتح خط أنابيب في الطابق الثالث ونحن بعد ذلك قد يدفع الطفل إلى زملائه في الطابق الرابع حيث تم تسليمه إلى مسعفون الذين كانوا ينتظرون لاصطحابها إلى المستشفى."
وفي الوقت نفسه تمكنت الشرطة لتعقب والدة الطفل الذي كان طالبا يعيشون في المبنى والذي نقل أيضا إلى المستشفى.